بحـث

المواضيع الأخيرة

» تاريخ إستقلال دولة أزواد
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الأحد يونيو 10, 2012 11:39 pm من طرف ابوعيسى

» من فوائد التفاح
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الجمعة يونيو 10, 2011 9:55 am من طرف adnaoui abdelaziz

» كتاب " القيادة تحد " لجيمس كوزس – باري بوسنر
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الجمعة أبريل 08, 2011 10:38 am من طرف Ahmad Seezaro

» القرضاوي يدعو للانضمام للمتظاهرين وينتقد مبارك
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الأربعاء أبريل 06, 2011 1:16 pm من طرف khaled khaled

» القبض على مؤسس صفحة ( ثورة حنين 11 مارس السعودية ) على الفيس بوك
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الجمعة مارس 04, 2011 10:09 am من طرف ابو قحط

» موسوعة نكات القذافي
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الأحد فبراير 27, 2011 7:34 pm من طرف ابوعيسى

» الكوني -روائي الصحراء
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الأحد فبراير 27, 2011 7:13 pm من طرف ابوعيسى

» الجزيرة تساعد في كسر الصمت
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الجمعة فبراير 18, 2011 11:56 pm من طرف ابوعيسى

» قنوات الجزيرة تتعرض للتشويش مجددا
لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

الجمعة فبراير 18, 2011 11:49 pm من طرف ابوعيسى

منتدى

التبادل الاعلاني

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى

ابوعيسى

لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي I_voting_bar

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية twitter

قم بحفض و مشاطرة الرابط azwadfree على موقع حفض الصفحات

سحابة الكلمات الدلالية

المعالجة العربية للغة الآلية القيادة

تدفق ال

مايو 2024

الإثنين	الثلاثاء	الأربعاء	الخميس	الجمعة	السبت	الأحد
		1	2	3	4	5
6	7	8	9	10	11	12
13	14	15	16	17	18	19
20	21	22	23	24	25	26
27	28	29	30	31
اليومية

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 34 بتاريخ الخميس فبراير 23, 2023 1:47 pm

azwadfree :: الاقسام العامة :: منوعات أزواد

لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي

كاتب الموضوع

رسالة

ابوعيسى
مدير

عدد الرسائل : 2692
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 22/04/2008

لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي Empty

29072009

لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي

الزعيم الليبي ورئيس الاتحاد الافريقي معمر القذافي

لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي

طارق القيزاني - ليس من السهل أن تقر علنا بالفشل الذريع لمنظمة دولية بحجم الأمم المتحدة فوق منبر دولي وفي حضور الممثل الأعلى لها، كما ليس من الهين أن تضع مصداقية ونزاهة هذه المنظمة وغيرها من المنظمات الدولية الأخرى موضع شك في قمة يشاهدها المئات من الملايين في العالم على الهواء مباشرة.

ما من شك أن أكثر ما يطرب العالم هو أن يسمع شيئا مغايرا في القمم العالمية يخترق "البروتوكول" ويكشف ما وراء الأكمة ويصدع بحقائق الواقع؛ وهذه أمنية يكاد يقتصر تحقيقها اليوم على أيدي قادة لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة في العالم؛ وقد أكد الزعيم الليبي ورئيس الاتحاد الإفريقي معمر القذافي مجددا أنه يبقى أحد أبرز هؤلاء القادة.

إن شغف العالم بشخصية الزعيم الليبي معمر القذافي وبخطاباته وبما يقوله في القمم والمناسبات الدولية أمر مفهوم. وهذا تأكد على الأقل في مناسبتين أخيرتين: في قمة الثماني التي انعقدت بمدينة لاكويلا الإيطالية، وقمة دول عدم الانحياز التي استضافتها مصر في منتجع شرم الشيخ.

تحب الجماهير في أنحاء العالم أن يرى الزعيم الليبي فوق المنابر العالمية بلباسه الوطني وبشخصيته التلقائية وبأفكاره الجريئة وهو يطرح الأسئلة ويربك البقية. إنه يصنع التفرد لأنه يرفض تبييض الواقع وتجميل الحقائق وينطق بما يجول في خواطر الكثيرين.

فهل من المنطق أن يسوس العالم منظمة تتحكم برقابها حفنة من الدول تحتفظ لنفسها دون غيرها بحق الفيتو وإعلان الحروب والتحكم في مسار الأمن والسلم في العالم؟ وهل من المنطق كذلك أن لا يكون لـ118 دولة تمثل حركة عدم الانحياز، بما فيها الهند بلد المليار نسمة، والبرازيل العملاق اللاتيني، والكتلة العربية من المحيط إلى الخليج، أي تأثير على مجلس الأمن الدولي؟

إن كان لا بد لمجلس أمن تسيطر عليه عمليا دولة عظمى واحدة، فلماذا لا تكون بموازاة ذلك منظمة خاصة بدول حركة عدم الانحياز تهتم لشؤونها وتدافع عن مصالحها وسيادتها؟

إن طريقة الإجابة عن ذلك أشبه بالمعادلة الرياضية، إذ ليس هناك ما يبرر خضوع ثلاثة أرباع من شعوب العالم لمنظمة لا تدافع عن مصالحهم ولا تحمي سيادتهم وتتعامل مع أعضائها وفق سياسة المكيالين.

يمكن لمائة دولة من العالم النامي أن تتقدم بمشروع قرار للأمم المتحدة لكنه بكل بساطة لن يحظى آليا بالقبول، إذ يكفي أن يعترض هذا القرار "فيتو" واحد من إحدى الدول التي تحتل مقعدا دائما في مجلس الأمن، حتى لوكانت فرنسا الحلقة الأضعف في "دائرة الكبار"، ليموت ذلك القرار في مهده؛ ويمكن للعالم النامي أن يجرب ذلك أكثر من مرة ولكن النتيجة ستكون نفسها دائما لأن الوثوق في مثل هذا المجلس في النهاية هو أشبه بالدوران في حلقة مفرغة.

إذا كان هذا المجلس يسير وفق هذه المعادلات فإن رأي الزعيم الليبي معمر القذافي فيه يصبح صحيحا مائة بالمائة.. هذا المجلس يعمل ضدنا، مثله تماما مثل المحكمة الجنائية الدولية التي حصرت عملها في مطاردة الرئيس السوداني عمر البشير ولا تحاكم من يقتل الآلاف في العراق والأراضي الفلسطينية المحتلة وفي أفغانستان.

وإذا تمعنا أكثر فيما يقوله الزعيم الليبي القذافي فإن مجلس الأمن الدولي ليس وحده "الكذبة الكبرى" داخل النظام الدولي القائم، فالإرهاب كذبة كبرى، ووكالة الطاقة الذرية أيضا كذبة كبرى، ومجموعة الثماني أكبر الكذبات والدليل السقطة الرأسمالية الثانية بنفس المنحدر في "وول ستريت".

وفي تعريف الإرهاب، بالذات، لا يمكننا أن نختلف مع القذافي، فصناعة قنبلة يدوية وتفجير حزام ناسف قد يكون إرهابا، لكن ماذا عن الترسانات النووية التي تسعى بعض الدول لتطويرها أكثر فأكثر؟ وماذا عن التقتيل الجماعي واستعمال الأسلحة المحظورة ضد المدنيين وفرض الحصار وقتل أسرى الحرب؟ كيف يمكن أن نعرّف كل ذلك؟

يحتاج العالم اليوم إلى أكثر من مجرد تعريف فضفاض ومطاط للإرهاب يخدم مصالح دول دون أخرى ويضع الأمن والسلم الدوليين على المحك، كما يحتاج إلى وكالة دولية تراقب كل البرامج النووية بعين واحدة، بلا فرز وبلا تآمر.

ليس من العدل أن يعلق العالم النامي وثلاثة أرباع البشرية آمالهم و"أوهامهم" على منظمات دولية تتلاعب بمصيرهم لمصلحة الكبار وتوزع "تصاريح" الحروب ضدهم وهم يتفرجون دون حق اعتراض.

الأمم المتحدة ليست "ناديا للمنتصرين" ولا مرتعا "للحيتان الكبيرة"، وإذا كان الميثاق الذي قامت عليه يدعو إلى احترام كافة الدول ذات السيادة المستقلة بمعايير واحدة فإنه يحق أيضا لإفريقيا ولبقية الكتل في آسيا وأمريكا اللاتينية أن تحظى بمقاعد دائمة وتكون أصواتها مسموعة وشريكة في صناعة القرارات الدولية خصوصا تلك التي تتعلق بسلم وأمن شعوبها.

لقد صنع "العالم الحر" كل الحروب المدمرة في القرون الحديثة وكان على دول العالم النامي وفي مقدمتها إفريقيا أن تدفع كلفة تلك الكوارث وترضخ للاستعمار والاستنزاف والنهب بسبب الجشع الرأسمالي. واليوم خلقوا كارثة مالية جديدة بسبب أيديولوجيتهم المتوحشة و"نصبوا" على العالم وبدؤوا يتلكؤون في اجتماعاتهم وقممهم ويديرون ظهورهم لإفريقيا ويتجاهلون ديونهم القديمة معلنين عن "هبات مشروطة" وملغومة بمقايضات سياسية واقتصادية في ثوب استعمار "ميكروفزيائي".

إذا عدنا للمنطق الرياضي مع الزعيم الليبي معمر القذافي فإن الحل لا يكمن في تقديم الهبات، وإن كانت تلك جزءا من الديون القديمة، ولا في سد أبواب الهجرة أمام الأفارقة إذ إن العالم قائم أصلا على الهجرات؛ ولكن أعيدوا ما نهبتموه من إفريقيا.
إن الأفارقة يهاجرون إلى الشمال وراء ثرواتهم التي نهبت منهم في مراحل الاستعباد والاستعمار؛ وإذا عادت إليهم ثرواتهم المنهوبة فإنهم لن يبرحوا قارتهم.

لقد اتخذت إيطاليا قرارا شجاعا وتاريخيا واختارت مبدأ التعويض لتكفر عن ماضيها الاستعماري في ليبيا وتبدأ علاقات طبيعية تحكمها المصالح المتبادلة بين البلدين الصديقين في حوض المتوسط؛ فإذا كان الغرب يبحث عن علاقات طبيعية مع العالم النامي فما عليه إلا أن يصحح التاريخ بالاعتذار والتعويض.

قد لا يحب الغرب سماع مثل هذه الخطابات ولكن العالم يريد من الزعيم القذافي أن يواصل اختصاصه في إسقاط أقنعة الديمقراطيات الغربية؛ وما على الغرب إلا أن يستعد لما يمكن أن تحفل به أرواق القذافي في خطابه المنتظر في الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك في الثالث والعشرين من سبتمبر/ أيلول القادم.xlocx

مُشاطرة هذه المقالة على:

لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق

لكل هذه الأسباب لا نختلف مع القذافي

صفحة 1 من اصل 1

مواضيع مماثلة

صلاحيات هذا المنتدى:

لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

azwadfree :: الاقسام العامة :: منوعات أزواد

انتقل الى: