azwadfree
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
azwadfree
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
azwadfree
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

azwadfree

صديقك من صدقك لا من صدّقك
 
التسجيلدخولالرئيسيةالبوابةأحدث الصور
" لكل زمن وسائل وأدوات لقرآئته وأزواد احد وسائل العصر الحديث "
" أزواد الحر " و " طوارق " منابر للدعوة والنصيحة " من منطلق قوله تعالى : ( إدعوا الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) "
" أزورد يرقب طوارق الليل والنهار ويرصدها لك لتستيقظ وتستفيد وتتعظ بما وقع لغيرك "
" أزواد الحر " و " طوارق " منابرللتعارف ونشر الكلمة والنصيحة الصادقة لكل الناس " من منطلق قوله تعالى : ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) "
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» تاريخ إستقلال دولة أزواد
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالأحد يونيو 10, 2012 11:39 pm من طرف ابوعيسى

» من فوائد التفاح
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالجمعة يونيو 10, 2011 9:55 am من طرف adnaoui abdelaziz

» كتاب " القيادة تحد " لجيمس كوزس – باري بوسنر
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالجمعة أبريل 08, 2011 10:38 am من طرف Ahmad Seezaro

» القرضاوي يدعو للانضمام للمتظاهرين وينتقد مبارك
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالأربعاء أبريل 06, 2011 1:16 pm من طرف khaled khaled

» القبض على مؤسس صفحة ( ثورة حنين 11 مارس السعودية ) على الفيس بوك
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالجمعة مارس 04, 2011 10:09 am من طرف ابو قحط

» موسوعة نكات القذافي
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالأحد فبراير 27, 2011 7:34 pm من طرف ابوعيسى

»  الكوني -روائي الصحراء
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالأحد فبراير 27, 2011 7:13 pm من طرف ابوعيسى

» الجزيرة تساعد في كسر الصمت
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالجمعة فبراير 18, 2011 11:56 pm من طرف ابوعيسى

» قنوات الجزيرة تتعرض للتشويش مجددا
هل انتهت الأزمة السياسية Emptyالجمعة فبراير 18, 2011 11:49 pm من طرف ابوعيسى

منتدى
التبادل الاعلاني
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ابوعيسى
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
ابو قحط
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
الفجرالبعيد
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
hamody
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
عاشقة الجنان
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
حناياالروح
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
khaled khaled
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
TheCraft
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
nettouch
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
adnaoui abdelaziz
هل انتهت الأزمة السياسية Vote_rcapهل انتهت الأزمة السياسية I_voting_barهل انتهت الأزمة السياسية Vote_lcap 
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط azwadfree على موقع حفض الصفحات
سحابة الكلمات الدلالية
العربية للغة الآلية المعالجة القيادة
نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 
اليوميةاليومية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 170 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 170 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 380 بتاريخ الثلاثاء نوفمبر 26, 2024 6:58 pm

 

 هل انتهت الأزمة السياسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوعيسى
مدير
avatar


عدد الرسائل : 2692
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 22/04/2008

هل انتهت الأزمة السياسية Empty
15072009
مُساهمةهل انتهت الأزمة السياسية


* يحيى ولد الببيضاوي
لقد بدا لكثير من المراقبين فجر الثالث أغسطس من عام 2005 أن الوضع الموريتاني المستتب من ذو عقدين من الزمن ـ تقريبا ـ على حالة من التململ الداخلي، بدا لهم وبشكل واضح أنه، آيِلٌ لا محالة إلى حراكٍ قد ينتهي في حالة من المخاض المؤلم. وإن لم يجد رعاية حانية وهمة راشدة فلن يستقر على المدى القريب؛ فموريتانيا تأخذ حيزا من القارة السمراء يعرف تجاذبا و تنازعا إقليميا واجتماعيا حادًّا، ولولا أن الشعب الموريتاني قد عاش عمره على نزاعات قبلية داخلية أنهكت قواه وأخرت قيام أي شكل من أشكال الدولة فيه .
حيث تولد عن ذلك ـ على ما أعتقد ـ ميل طبيعي إلى الاستقرار، وهو ميل قد صنع ثقافته الخاصة به،كما أنه ظل يجدُ سندَه في العقيدة الدينية الراسخة في البلد...فلولا ذلك الإرث الثقيل لكانت موريتانيا قد اتخذت أشكالا أُخَر من الصراعات لا تحسد عليها أبدا .
فلم يشك أحد أن انقلاب العقيد علي ولد محمد فال لم ولن يكون الأخير أبدا باعتبار أن الرشد السياسي و النضج الوطني قد تأخر كثيرا بفعل الفقر والتخلف وغياب مفهوم الوطن، خصوصا وأن التيارات السياسية الراشدة باتت في البلد كبريتا أحمر يذكر ولا يرى، ولم يعد هم الموجود منها سوى جني الأموال من الخارج وانتزاع الحظوة في الداخل لأبنائها والمقربين منها على حساب المناوئين لها بل على حساب الوطن كله.
يظهر ذلك جليا في تقربهم من السلطة إن غازلتهم حيث تتم الهرولة العمياء على حساب المبدأ والمنطلق وحيث نجد المصالح العمومية تسخّر لفئة قليلة تستأثر بها دون سواها .
وبعد أن دخل السيد سيدي محمد القصر الرئاسي تحت لافتات عريضة روجت لها المؤسسة العسكرية وكثير من نخبنا الوطنية اعتقد البعض أن الاستقرار قادم، غير أن الرجل ما لبث أن انجذب وراء إرادات تملى عليه بكرة وعشيا تفتقر إلى الخبرة وقراءة الواقع قراءة متأنية غير عاطفية، ولعله لم يقرأ يوما للمتنبي أن " الرأي قبل شجاعة الشجعان " فشق الإجماع وانحاز إلى تلك الأصوات خارقا الاتفاق الضمني الحاصل بينه وبين المؤسسة العسكرية .
ولقد أكد كثير من المراقبين والمهتمين بحالة البلد أن سياسة الرجل كانت في غاية الضعف، ولم يكن الفرقاء في المعترك من حوله على قدر من الحكمة بل لقد كانت سياسة الانتقام تدور برؤوس الجميع، ولقد بلغ الحمق ذروته عند المنددين بالانقلاب إلى أن فكروا بل وطالبوا بتدخل دولي، وهو أمر لا يشك أحد في حماقته وسفاهته .
والحقيقة التي باتت واضحة للجميع أن الذين عارضوا الانقلاب عارضوه بدافع المصلحة الشخصية، ورغبةً في أن لا يستأثر أحدٌ عنهم ببعض المصالح، أو استجابةً لرغبة انتقامية كما هو حال تحرك الجيش صبيحة السادس من أغسطس الماضي ،ولم يعد خفيا أنه صراع حول السلطة وعليها، وفيه قدر من التكلف والتعسف الذي لا يضع مصالح البلد ضمن أولوياته، وليس تدافعا طبيعيا يدفعه النضج ، وتسوقه الرؤية الواضحة نحو الأهداف الوطنية الكبرى .
وهنا أود أن أشيد بالجهود الطيبة لبعض جيراننا خصوصا في المغرب والسنغال حيث تفهموا الحالة الموريتانية جيدا واقتربوا منها أكثر، ولن ينسى الموريتانيون لذينك القائدين مَوَاقفهما الطيبة تجاه البلد، وحرصهما على سلامته واستقراره. لكن علينا أن نتساءل هل انتهت الأزمة الموريتانية أم أنها مستمرة ؟ ومن الذي استفاد منها، حقًّا ؟ .
يبدو من خلال المعطيات الحالية أن الأزمة الموريتانية ستتواصل طالما أن الشعبَ مغيبٌ عن المسرح، ويتحرك بالنيابة عنه أفراد في الأحزاب، أو الحركات المرتبطة بأجندة خارجية، أو في مؤسسة الجيش ... ولكن ستتغير الأساليب التي ستدار بها تلك الأزمة مستقبلا؛ حيث سيتحول الصراع إلى المؤسسات المدنية الهشّة أصلاً لتتواصل الانقلابات هذه المرة في البيئة المدنية ذاتها معللة بالخروج عن الخط الديمقراطي الذي انتهجته "حركات التصحيح " السابقة للطرفين حيث سيبقى كُلُّ فريقٍ يُغنِّى على ليلاه باعتباره قد سطَّر من التاريخ الأحرف التي باتت طلسما لحلول المشاكل الوطنية .
لقد تلقت المؤسسة العسكرية درسا لن تنساه على المدى القريب وإن بدا هذا الدرس من خلال القراءة السريعة أنه نجاح باهر وتفوق خارق لقادة المجلس العسكري وممثليهم في المفاوضات التي حققوا من خلالها أكثر من 90% مما كانوا يريدونه،لكن ذلك النجاح كان نجاح أفراد، وهو نجاح ضيق، ويتمّ على حساب المؤسسة الكبرى في البلد والأكثر تنظيما والتي ظلت صمّام أمان يحمي الوطن ويتدخل في اللحظات الحاسمة حماية للبلد وصونا لوحدته .
واليوم بات عليها أن تقتنع بأن عهد الانقلابات قد تولى، و يجب عليها أن تضع حدا لتلك المحاولات باعتبارها محاولات بائسة ومرفوضة دوليا و إقليميا .
وأعتقد أيضا أن الطرف الثاني وهو ما يسمي نفسه بجبهة الدفاع عن الديمقراطية قد ظهر للشعب الموريتاني باعتباره ـ فعلاـ جبهة للدفاع عن المصالح الشخصية والحزبية الضيقة، وأن نضاله كان انتقاما وردة فعل على إقصائه من السلطة التي كان يستفيد من غفلتها، أو ينتظر دوره، لولا أن الجنرال عاجلهم فقطع الطريق عليهم صبيحة 6 من أغسطس الماضي .
ولقد خرج الشعب الموريتاني هذه المرة منتصرا على الطرفين؛ فلقد انتصر على دعاة "الصوملة" والاقتتال الداخلي كما دعته بعض أطراف الصراع إلى ذلك، كما أن كثيرا ممن كان يمارس غش المبادئ وتزوير القيم في الساحة الوطنية قد انكشفت سوأته أمام الجميع حيث لم تكن المبادئ تحركه ولا القيم تدفعه وإنما كانت المصالح والأنانية وحب الاستئثار وراء تحركاته، وبالتالي فلن يكون محط عناية مستقبلا من طرف الشارع الوطني.
ولقد انتصر الشعب الموريتاني ثانية عند ما أقنع المؤسسة العسكرية بأن المجال الذي ينبغي أن تتحرك من خلاله ليس مؤسسات الحكم وإدارة شؤون المجتمع .
وستبقى النقطة التي يخاف منها الجميع تتمثل في الخوف من أن يتم تفرد المؤسسة المدنية المتهالكة بالبلد في حال غياب المؤسسة العسكرية عن ساحة الفعل السياسي ، حيث ستتحكم الرشوة و سياسة المصالح والتزلف للحكام، وحينها ستتواصل الانقلابات تحت مسميات أخرى وبعيدا عن البزة العسكرية وسينشغل الناس عن التنمية وتكون البلاد في حالة خطر حقيقي بفعل تصرف أبنائها وفلذات أكبادها،فهل سيعي الشعب الموريتاني ذلك أثناء الاستحقاقات الرئاسية المقبلة ؟

*كاتب من موريتانيا
البريد : myAH@GAWAB.COM
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://azwad.mam9.com
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

هل انتهت الأزمة السياسية :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

هل انتهت الأزمة السياسية

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
azwadfree :: الاقسام العامة :: منوعات أزواد-
انتقل الى: